الرئيسية
FaceBook
هدد المطرب تامر حسنى باللجوء للقضاء لوقف عرض الفيلم السينمائي الجديد (شقاوة في شقاوة) ومطالبة الشركة المنتجة للفيلم والممثل احمد ادم بصفته بطل الفيلم بتعويض مادي كبير وذلك في حالة إصرارهما على الإساءة له ضمن أحداث الفيلم .
تامر حسنى قام خلال الفترة الماضية بإجراء عدة محاولات بشكل ودي مع ادم والشركة المنتجة طالبهم فيها بضرورة حذف اسمه من السيناريو وعدم الإشارة له ضمن الأحداث بأي شكل من الأشكال لكون هذا - كما يرى - يمثل إساءة مقصودة من جانبهم له إلا انه فوجئ برفض طلبه وهو ما دفعه للتهديد باللجوء للقضاء بسبب الأضرار النفسية والأدبية التي ستعود عليه من خلف إقحام اسمه في إحدى لقطات الفيلم دون أن يكون له أي علاقة بالموضوع .
المشهد الذي يتضمنه الفيلم واغضب تامر حسنى بشدة يبدأ أثناء تسكع بطل الفيلم "احمد ادم" بأحد الشوارع العامة بشكل ملفت مما يدفع احد رجال الشرطة لإيقافه وسؤاله عن المهنة التى يشغلها فيرد ادم عليه قائلا : بشتغل مع الأستاذ تامر حسنى
فيسأله الضابط : وبتشتغل ايه مع تامر حسنى ؟!!
فيجيب قائلا : باروح الحفلات بتاعته ويغمى عليا !!
تامر حسنى أعرب عن استياءه الشديد من هذا الحوار لكونه سيوحى لمن سيشاهدوا الفيلم بأنه يفعل هذا في الواقع - أي يستعين ببنات وشباب في حفلاته ليقمن بهذا بدور من يفقدون الوعي عند صعوده للمسرح - وهو أمر غير حقيقي على الإطلاق وحينما يحدث بشكل طبيعي جدا دون أي اتفاق أو تخطيط !!
تامر حسنى قام خلال الفترة الماضية بإجراء عدة محاولات بشكل ودي مع ادم والشركة المنتجة طالبهم فيها بضرورة حذف اسمه من السيناريو وعدم الإشارة له ضمن الأحداث بأي شكل من الأشكال لكون هذا - كما يرى - يمثل إساءة مقصودة من جانبهم له إلا انه فوجئ برفض طلبه وهو ما دفعه للتهديد باللجوء للقضاء بسبب الأضرار النفسية والأدبية التي ستعود عليه من خلف إقحام اسمه في إحدى لقطات الفيلم دون أن يكون له أي علاقة بالموضوع .
المشهد الذي يتضمنه الفيلم واغضب تامر حسنى بشدة يبدأ أثناء تسكع بطل الفيلم "احمد ادم" بأحد الشوارع العامة بشكل ملفت مما يدفع احد رجال الشرطة لإيقافه وسؤاله عن المهنة التى يشغلها فيرد ادم عليه قائلا : بشتغل مع الأستاذ تامر حسنى
فيسأله الضابط : وبتشتغل ايه مع تامر حسنى ؟!!
فيجيب قائلا : باروح الحفلات بتاعته ويغمى عليا !!
تامر حسنى أعرب عن استياءه الشديد من هذا الحوار لكونه سيوحى لمن سيشاهدوا الفيلم بأنه يفعل هذا في الواقع - أي يستعين ببنات وشباب في حفلاته ليقمن بهذا بدور من يفقدون الوعي عند صعوده للمسرح - وهو أمر غير حقيقي على الإطلاق وحينما يحدث بشكل طبيعي جدا دون أي اتفاق أو تخطيط !!
